المشاكل التي نواجهها مع تصدير الزعفران

المشاكل التي نواجهها مع تصدير الزعفران

تصدير الزعفران

إن نسبة إنتاج الزعفران في العالم تحتكرفي إيران
ولكن حصة قيمة الصادرات لدينافقط 5 ٪ في الأسواق العالمية.
وهذا يعني أن في السوق 5 مليارات دولارلدينا فقط 200 مليون دولار. الآن نفس المبلغ من يواجه تحديا.
البلدان التي تستورد الزعفران لها تعريفة صفر لدول مثل أفغانستان.

لكن تم تحديد هذه التعريفة لإيران فوق 33٪..

لقد جعل هذا الأمر منتجاتنا مهربة الآن إلى بلد مثل أفغانستان.

لسوء الحظ ، نحن في طريق العمل في اتجاه واحد
رغم أن التجارة تريد تعريفة اتجاهين، يعني يجب أن تكون ثنائية.
يجب أن يكون جانب واحد للتصدير والأستيراد جانب واحد.

تجاوز إنتاج الزعفران في إيران نسبة إلى التصدیر
وعلينا أن نكون جادين في أسواق جديدة و یکون لدینا فكرة جادة.

تصدیر الزعفران
بناء على أحدث الإحصاءات الجمركية ، حوالي 85 ٪
بلغ إجمالي تصدير الزعفران الإيراني إلى 5 دول إماراتية 54 طن إسبانيا 35 طن المملكة العربية السعودية 12 طن من هونغ كونغ 6طن والهند 5 طن.

ايران لیس لدیه أي عقد مع هذه الدول بشأن التعريفات التفضيلية.
إذا كان السوق المستهدف هو الزعفران والهند یجی علینا يتعين عقد اتفاق فوري مع الهنود و هو أمام سلعة أخرى لتقلیل دفع الرسوم
و الوصول إلى المستوى القياسي الدولي ، أو على الأقل إلى البلدان التي يتم تصدير فيها.

لكن بعض الخبراء لا يعتبرون اتفاقيات التعريفة التفضيلية معاملة نهائية لمواجهة تحديات الدخول إلى أسواق التصدير.
يجب أن تكون قادرین على إعداد أسواق العالمية بما يتماشى مع أسواقنا العالمية.

حول موضوع التغليف في موضوع العلامة التجارية وكذلك في التسويق.

التحديات في سوق تصدير الزعفران ،
كان الانخفاض في سعر هذا المنتج في السوق المحلي.

تحت أي ظروف يتم الاحتفاظ الزعفران وكيفية ري مزرعة الزعفران.

مزرعة الزعفران للري
الزعفران هو المصنع الأصلي و الأكثر قيمة في البلاد.
ويعود تاريخه إلى 700 عام في خراسان رضوي والجنوب.

يتم تصدير حوالي 80-85 في المئة من الزعفران.
لذلك ، فإن إنتاج هذا المنتج في البلاد لديه الكثير من المنافسة بحيث يمكن لمنتجينا في الدولة التنافس مع منافسيهم الأجانب.
بالنظر إلى أن الزعفران من المنتجات الذی في منطقة ساخنة وجافة ،
يمكن زراعته في المناطق التي لا يتوفر فيها الكثير من المياه.
لذلك ، هذا المنتج هو منتج استراتيجي.
وفقا لدراسة التي أجريت، زراعة الزعفران في إيران على مدى العقدين الماضيين ، تقدم به شكل ملاحضا.

هذا يمكن أن يكون علامة على شعبية هذا النبات في إيران.

مزرعة الزعفران للري
بطبيعة الحال ، السبب الرئيسي لهذه الشعبية هو حاجة قليلة الزعفران للماء ، وهي قضية مهمة للغاية.

واحدة من القضايا الرئيسية في مناقشة الزعفران هي مشكلة كفاءة الإنتاج لكل وحدة مساحة.

المزارعين في طريقتهم التقليدية عادة ما يزرعون الزعفران على كثافة منخفضة في المزرعة .والتي هذا الشئ يسبب إطالة عمر المزرعة.

هذا يعني أنه في أول 2 أو 3 سنوات ، وفي السنوات الآخر ، يسبب تقليل جودة الزعفران.
لذلك ، يجب على الأشخاص الذين يعتزمون الاستفادة الكاملة من الزعفران من البداية استخدام أنظمة الري المتقدمة.
من بين المعايير التي واجب نولي اهتماما لهم في زراعة الزعفران هي:

1: حجم البصل ،

2: خصوبة التربة

3: تاريخ الزراعة ،

4: الري الصيفي.